هذه قصه رجل حبس ابنته سته عشر عاما في الحمام وفيها كل معالم القسوه والاجرام ومفادها:
كان هناك رجل اسمه(عبد رب الرسول)ولديه زوجه وبنت صغيره وحدثت مشكله بين الرجل وزوجته ادت الى الطلاق وكانت الضحيه هي الطفله الصغيره اذ قام الرجل بالزواج من امراة ثانيه وقام بحبس ابنته في الحمام حسب طلب الزوجه الثانيه وكان الاب يعطي الطفله الطعام في اليوم مره واحده والطفله المسكينه قامت بالف وسيله للتوسل لابيها ان يخرجها من الحمام ولكنه بكل قسوة يرفض ذلك وقامت الزوجه الاولى (ام الطفله)بالرحيل الى دوله اخري وكانت تاتي كل عام من اجل ان تتوسل الى زوجها السابق ان يعطيها ابنتها وكان رده(انا قتلت بنتك ومالك اي شيء عندي)وبقي الحال هكذا لمده16سنه وفي يوم من الايام كان بعض الشباب يهربون من اجهزة الامن وقاموا بالهرب من خلف بيت المجرم عبد رب الرسول فاعتقدت اجهزة الامن ان الشباب دخلوا الى ذلك البيت فدخلوا البيت وفتشوه الى ان وصلوا الى الحمام الذي توجد به الفتاه فقالوا لزوجه عبد رب الرسول افتحي لنا هذا الباب فقالت لهم:قال زوجي الا افتحه لاحد فخلعوا الباب وذا بالفتاه امامهم وقد اصبح منظرها مرعبا وقد نما في جسمها الدود فقاموا باحضار (شرشف او حرام)ووضعوها به واخذوها ومن حماقه رجال الامن اعادوها لوالدها بعد ان فضح امره فاخذها منهم وقام بطعنها في راسها حتى الموت ويقول(لقد جلبت لي العار)
فاعتقلته اجهزة الامن وبينما هم خارجون به من منزله تجمهر الناس بشكل كبير امام البيت وهجموا عليه ولم يبتعدوا عنه الا عندما اصبح اطلاق النار كالمطر....
وهذه قصه رجل مجرم..نسال الله التوبه والمغفره.
كان هناك رجل اسمه(عبد رب الرسول)ولديه زوجه وبنت صغيره وحدثت مشكله بين الرجل وزوجته ادت الى الطلاق وكانت الضحيه هي الطفله الصغيره اذ قام الرجل بالزواج من امراة ثانيه وقام بحبس ابنته في الحمام حسب طلب الزوجه الثانيه وكان الاب يعطي الطفله الطعام في اليوم مره واحده والطفله المسكينه قامت بالف وسيله للتوسل لابيها ان يخرجها من الحمام ولكنه بكل قسوة يرفض ذلك وقامت الزوجه الاولى (ام الطفله)بالرحيل الى دوله اخري وكانت تاتي كل عام من اجل ان تتوسل الى زوجها السابق ان يعطيها ابنتها وكان رده(انا قتلت بنتك ومالك اي شيء عندي)وبقي الحال هكذا لمده16سنه وفي يوم من الايام كان بعض الشباب يهربون من اجهزة الامن وقاموا بالهرب من خلف بيت المجرم عبد رب الرسول فاعتقدت اجهزة الامن ان الشباب دخلوا الى ذلك البيت فدخلوا البيت وفتشوه الى ان وصلوا الى الحمام الذي توجد به الفتاه فقالوا لزوجه عبد رب الرسول افتحي لنا هذا الباب فقالت لهم:قال زوجي الا افتحه لاحد فخلعوا الباب وذا بالفتاه امامهم وقد اصبح منظرها مرعبا وقد نما في جسمها الدود فقاموا باحضار (شرشف او حرام)ووضعوها به واخذوها ومن حماقه رجال الامن اعادوها لوالدها بعد ان فضح امره فاخذها منهم وقام بطعنها في راسها حتى الموت ويقول(لقد جلبت لي العار)
فاعتقلته اجهزة الامن وبينما هم خارجون به من منزله تجمهر الناس بشكل كبير امام البيت وهجموا عليه ولم يبتعدوا عنه الا عندما اصبح اطلاق النار كالمطر....
وهذه قصه رجل مجرم..نسال الله التوبه والمغفره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق